قامت شركة “تويتر” بالتراجع عن السياسة التي كانت تنتهجها في وقت سابق المناهضة للمعلومات الخاطئة والمضللة حول جائحة كورونا.
وجاء هذا التطور بعد شراء المنصة من قبل رجل الأعمال إيلون ماسك، الذي نشر هو نفسه في الماضي ادعاءات مضللة بشأن كورونا على تويتر
وعملت المنصة على مساندة سياسة التضليل الخاصة بكوفيد-19 مطلع العام 2020، ومنذ ذلك الحين علقت أكثر من 11000 حساب وأزالت ما يقرب من 100000 منشور اعتبرتها ضارة.
فيما حذّر خبراء الصحة العامة في الولايات المتحدة من أنه قد يثبط التطعيم والجهود الأخرى الرامية إلى مكافحة فيروس كورونا الذي لا يزال يتفشى.