وجدت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يشعرون بالغرض والهدف من حياتهم، يعيشون حياة مديدة وصحية.
وقادت عالمة الأوبئة، لي بيرس، من كلية الصحة العامة بجامعة ميشيغان والمتخصصة في كيفية تحسين نوعية الحياة، الدراسة التي شملت 6985 مشاركا.
وكشفت النتائج، التي يجري تجميعها لتشكيل رسم بياني موحد يعكس حالة الغرض من الحياة، أن الأمر يستحق محاولة تطوير أدوات للوصول إلى الشعور الحقيقي بالحياة، في مواجهة التشخيصات المرضية القاتمة.
ودرس الباحثون بيانات استبيان مكون من 7 بنود، شارك فيه زهاء 8 آلاف فرد ممن تجاوزوا الخمسين من عمرهم، في عام 2006.